مدرسة المناخ تعقد آخر جلساتها ضمن سلسلة قصص المناخ بشكل جديد

 


انطلقت اليوم الخميس الجلسة الخامسة من سلسلة جلسات "قصص المناخ بشكل جديد مع مدرسة المناخ"، تحت عنوان "كيف نكتب "فيتشر" مناخي؟"، أطرت الجلسة المدربة هدير الحضري، وشارك فيها  45 صحفي وصحفية من مصر والأردن واليمن والعراق والسعودية والمغرب والجزائر وموريتانيا وسوريا ولبنان.تعد هذه هي الجلسة الخامسة من سلسلة من الويبنارات التدريبية التي أطلقتها مبادرة مدرسة المناخ تحت عنوان "قصص المناخ بشكل جديد"، بداية من 18 يناير وتستمر حتى ٢٢ فبراير، تهدف هذه السلسلة إلى إضفاء تغييرات جوهرية على طريقة السرد التقليدية لقصص المناخ، حتى تصبح أكثر قربا من الناس وارتباطا بحياتهم اليومية، أكثر تشويقا وجذبا في طريقة السرد البصري والمكتوب، تعتمد على المصادر المفتوحة للبيانات والأدوات المتطورة لتقدم معالجة أكثر عمقا. وآلا تكتفي بإطلاق أجراس الإنذار وإنما تطرح وتناقش الحلول كذلك.

عقدت الجلسة الأولى بتاريخ الخميس 18 يناير الساعة 6 مساء بتوقيت القاهرة بعنوان "كيف نستخدم أدوات جوجل الخاصة بصحافة البيئة والمناخ؟"، وقدمتها المدربة باميلا كسرواني، زميلة تدريس في مبادرة أخبار Google ، منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. في حين انطلقت الجلسة الثانية السبت 27 يناير الساعة 6 مساء بتوقيت القاهرة بعنوان "كيف نكتب قصصا مناخية مدفوعة بالبيانات؟" قدمتها المدربة مها صلاح الدين، رئيس قسم البيانات وتدقيق المعلومات في جريدة المصري اليوم.أما الجلسة الثالثة فعقدت الخميس 1 فبراير الساعة 6 مساء بتوقيت القاهرة بعنوان "كيف نستخدم أدوات جوجل الخاصة بالتمثيل البصري للبيانات؟" أطرتها المدربة باميلا كسرواني، زميلة تدريس في مبادرة أخبار Google ، منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. وعقدت الجلسة الرابعة الخميس بتاريخ ٨ فبراير الساعة ٦ مساء بتوقيت القاهرة بعنوان "كيف نكتب قصص الحلول المناخية بطريقة إبداعية؟"، أطرتها المدربة رحمة ضياء، مؤسسة مدرسة المناخ. في حين انطلقت الجلسة الخامسة اليوم الخميس، وينتظر عقد الجلسة السادسة والختامية بتاريخ الخميس 22 فبرارير الساعة 6 مساء بتوقيت القاهرة بعنوان "كيف نكتب التحقيقات الاستقصائية عن قضايا المناخ؟"، وتقدمها المدربة والصحفية الاستقصائية علياء أبو شهبة.وتأتي هذه السلسلة في إطار انضمام المبادرة حديثا إلى الدورة العاشرة من برنامج مركز التوجيه للمبادرات الإعلامية الناشئة التابع لشبكة الصحفيين الدوليين والمركز الدولي للصحفيين.







Post a Comment

أحدث أقدم