بقلم ساره شعشاعة
مفيد للاسف متل كتير منا في مجتمعاتنا العربيه الي عانى من فكره الرفض وخاصه من الاب لانه كان شقي ولديه نظره مختلفه عمن حوله ل هذا تعرض لكثير من الظلم رغم انه انسان وطني ومحب ل وطنه وارضه وأهله بس يمكن هيك طريقه تعبيريه عما في عقله
ونحن كشعوب عربيه انتقلنا من الاحتلال التركي الي البريطاني والفرنسي وهذا مع مرور الايام والسنين خلق منا شعوب تخاف من اي شي تم زرع الخوف فينا والظلم والقهر واستضاف الضعيف
وصرنا نتبع القطيع وهي الفكره السائده واي فرد يحاول الخروج منها يلاقي من الصعوبات والويلات الكثير من القريب اولا والغريب
كم من الأهل يرفضون فكره رسوب ابنهم بالثانوية العامه
او فكره طلاق المرأة
او فكره وجود طفل من ذوي الهمم
او مريض جسدي او نفسي
لذلك نحن المبدعين مرفوضين لأننا نحاول الخروج من الدائرة المألوفه الي خارجها
لكم ان تتخيلوا الرفض كم هو مؤلم
عزيزي الرجل إذا كنت تحاول الخروج من هذا الدائرة فإن المرأة تحاط بيها حدود وقيود وسدود لكى تتحرر
نحن شعوب تحب الذل والهاون اصحب مألوف معتاد
فنحن نعيش وعلى مر العصور على منطقه مطربه وعاشات الكثير من الصرعات والحروب كل المنطقه العربيه
وحتى الرخاء الذي تعيشه بعض الشعوب الان ما هو إلا سلاح لكي تستلم وتسلم وهي ايضا جزء من اللعبه والخطه
مفيد بيشبه كتير منا بيحاولوا يفكروا خارج الصندوق ويكون مصيرهم الرفض من الشعوب والأنظمة السياسيه ايضا
إرسال تعليق