الشاعرة سائدة العبداللات
والشعرُ دهرٌ...
والقصيدةُ يومهُ....
ماانفكَّ يُهدي....
خيرهُ وينادي.....
هل طارقٌ....
يدعو القصيدَ بحرفهِ....
متدثِّرًا....
بجمالهِ المتهادي....
من لي ببيتٍ....
ما سمعتُ بصنوهِ....
من لي بشعرٍ.....
في الربوعِ ..بلادي....
تاهت بي الأعوامُ....
في جنباتها....
لا أبتغي....
غيرَ السبيلِ الهادي....
هذي الحياةُ....
وذي المعاولُ ترتجي....
كلّ الفلاحِ....
لمنجَلِ الورّادِ.....
قمحًا يحاكي الشمسَ...
في إشراقها.....
والسنبلُ الشمّاءُ....
فيضُ الوادي....
وهويتي اسمٌ يجاورُ
رسمها.....
ومزارعٌ من كفهِ....
زوادي.....
فوضعت خارطة الطريق....
لسائلٍ.....
أرضٌ وماءٌ...
والزنود تنادي....
حيِّ النفوسَ....
ال ماتزالُ حقيقةً....
ميراثها....
للأرضِ والأجدادِ....
إرسال تعليق